الجمعة، 28 نوفمبر 2025

إرسال إعلان تنبيهي للطالبات حول الإجازة والواجبات

 السبت 8 / 6 / 1447هـ

نظرًا لملاحظتي خلال الأسبوع الدراسي الأخير عدم قيام عدد كبير من الطالبات بحل الواجبات المدرسية المرسلة عبر منصة مدرستي، وخاصة قبل بدء الإجازة، رأيت ضرورة اتخاذ إجراء تربوي يهدف إلى تعزيز مسؤولية الطالبات تجاه مهامهن الدراسية.


هدف الإجراء (الإعلان):

يهدف الإعلان إلى:

تذكير الطالبات بأهمية استثمار الإجازة بشكل صحيح دون إهمال الواجبات المؤجلة.

تعزيز قيمة المسؤولية والانضباط من خلال حل الواجبات في وقتها وعدم تراكمها.

رفع الوعي بأثر التأخير على درجات الطالبة ومستواها التحصيلي.

تقدير الطالبات الملتزمات وتشجيعهن على الاستمرار في هذا الأداء.


وصف الإجراء:

تم إرسال إعلان تنبيهي عبر منصة مدرستي لجميع فصول الصف الأول ثانوي.

تضمّن الإعلان توضيح الهدف من الإجازة، والتنبيه على ضرورة عدم التسويف في حل الواجبات، وإشعار الطالبات بأهمية الإنجاز المنتظم.

تمت الإشارة إلى أن حل الواجبات في وقتها جزء من مسؤولية الطالبة، مع شكر الطالبات الحريصات على المتابعة المستمرة.


مبررات الإجراء:

ملاحظة انخفاض نسبة إنجاز الواجبات لدى عدد كبير من الطالبات.

أهمية الحفاظ على نسق التعلم وعدم تراكم المهام.

حاجة بعض الطالبات إلى التوجيه المباشر والدعم التحفيزي.


الأثر المتوقع:

زيادة التزام الطالبات بحل الواجبات أولًا بأول.

تعزيز الوعي بأهمية الوقت والإدارة الصحيحة للمهام خلال الإجازات.

تحسين مستوى التحصيل الدراسي نتيجة الانتظام في إنجاز الواجبات.

تشجيع الطالبات المتميزات واستمرارهن في الأداء الإيجابي.


يمثل هذا الإعلان إجراءً تربويًّا داعمًا للطالبات، يهدف إلى تحسين مستوى الالتزام والتفاعل مع المهام التعليمية، والمساهمة في رفع جودة التحصيل الدراسي، وهو جزء من دور المعلمة في المتابعة المستمرة وتهيئة الطالبات للنجاح.



الاثنين، 10 نوفمبر 2025

البرنامج التوعوي: "تجاوز اليوم… قد يكون ندم الغد"

إعداد:

المعلمة / أ. هنادي محمد قشقري

بالتعاون مع: وكيلة شؤون الطالبات / أ. منى الغامدي


تاريخ التنفيذ:

الثلاثاء 20  /1 / 1447هـ


أولًا: فكرة البرنامج

انطلاقًا من أهمية تعزيز قيم الانضباط واحترام الأنظمة، نُفّذ البرنامج التوعوي "تجاوز اليوم… قد يكون ندم الغد" لتوعية الطالبات بخطورة بعض الممارسات الخاطئة في وسائل التواصل الاجتماعي، وبيان ما يترتب عليها من آثار نظامية وأخلاقية.

ثانيًا: أهداف البرنامج

توعية الطالبات بخطورة إنشاء حسابات باسم المدرسة على وسائل التواصل الاجتماعي.

تعزيز الوعي بالفرق بين الحق العام والحق الخاص والمسؤولية النظامية المترتبة على التجاوزات الإلكترونية.

غرس قيم احترام النظام والانضباط في السلوك الواقعي والرقمي.

حماية سمعة المدرسة ومنسوبيها من أي إساءة أو تصرف فردي غير مسؤول.

ثالثًا: محاور البرنامج

كلمة توعوية بعنوان "تجاوز اليوم… قد يكون ندم الغد".

توضيح الفرق بين الحق العام والحق الخاص.

بيان توجيهات وزارة التعليم المتعلقة بمنع إنشاء الحسابات المدرسية على وسائل التواصل.

عرض العقوبات النظامية الواردة في نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية.

توجيه رسالة للطالبة حول أثر التصرفات الرقمية على سمعتها وسمعة أسرتها ومدرستها.

رابعًا: الوسائل المستخدمة

عرض تقديمي بعنوان "احترام النظام… مسؤولية الجميع".

إلقاء الكلمة التوعوية من إعداد المعلمة.

مشاركة الطالبات في مناقشة أمثلة واقعية حول الاستخدام الآمن للمحتوى الرقمي.

خامسًا: النتائج المتحققة

زيادة وعي الطالبات بالمسؤولية القانونية والأخلاقية لما يُنشر عبر الإنترنت.

تعزيز روح الانتماء والاحترام للنظام المدرسي.

الحد من التجاوزات الرقمية التي قد تسيء للمؤسسة التعليمية.

سادسًا: التوصيات

استمرار تنفيذ البرامج التوعوية المرتبطة بالأمن الرقمي والانضباط السلوكي.

إدراج موضوعات “الأخلاقيات الرقمية” ضمن الأنشطة الفصلية.

تفعيل الرقابة الذاتية لدى الطالبات من خلال الحوار والتوجيه المستمر.


الخاتمة

جاء هذا البرنامج ليؤكد أن احترام النظام ليس تقييدًا للحرية، بل ضمانٌ لحماية الجميع، وأن الطالبة الواعية هي التي تمثل مدرستها وأخلاقها بأفضل صورة داخل المدرسة وخارجها.







الخميس، 6 نوفمبر 2025

توظيف التقنية في العمل التربوي والإداري

 الخميس 15 / 5  /1447هـ

فكرة التجربة:


انطلقت الفكرة بالتعاون مع الموجهة الطلابية التي رغبت في تكريم الطالبات الأوائل على الفترة الأولى، فتم البحث عن طريقة تسهّل استخراج أسماء الأوائل من إشعارات متعددة في ملف Excel دون الحاجة إلى جمعها يدويًا.


آلية التنفيذ:


تم استخدام دالة INDIRECT في Excel بطريقة عملية وسهلة، حيث ساعدت على الربط بين أوراق العمل المختلفة واستخراج المجاميع النهائية مباشرة في صفحة واحدة.

وبذلك أمكن تحديد الطالبات الأوائل بسرعة ودقة من جميع الإشعارات دون تكرار العمل اليدوي.


المنجز:


تم إعداد مقطع مرئي توضيحي يشرح الخطوات بالتفصيل، ونُشر على قناة اليوتيوب 



كما تم مشاركة التجربة في منصة "إكس" لتعميم الفائدة وتمكين المعلمين والمعلمات من الاستفادة من الطريقة في أعمالهم.


أثر التجربة:


  • تسريع عملية استخراج النتائج وتحديد الأوائل.
  • رفع كفاءة استخدام برامج الحاسب في العمل المدرسي.
  • تعزيز ثقافة توظيف التقنية في المهام الإدارية والتعليمية.
  • مشاركة المعرفة والخبرة مع الزملاء عبر المنصات الرقمية.

تفعيل لوحة النقاش (روبوت أحلامي) لتنمية الإبداع والخيال التقني لدى طالبات الصف الأول الثانوي

 

تاريخ التفعيل: 08 / 05 / 1447 هـ

هدف النشاط:
يهدف هذا النشاط إلى تنمية مهارات التفكير الإبداعي والتخيل التقني لدى الطالبات، من خلال تحفيزهن على تصميم فكرة لروبوت يعتمد على الذكاء الاصطناعي يساعد في حياتهن اليومية.

آلية التنفيذ:
تم – بحمد الله – تفعيل لوحة النقاش في منصة مدرستي بنجاح تحت عنوان "روبوت أحلامي".
طرحت المعلمة سؤالًا مفتوحًا محفزًا للخيال حول ابتكار روبوت ذكي، وتوضيح شكله ومهامه ووظيفته في الحياة اليومية.
شاركت مجموعة كبيرة من طالبات الصف الأول الثانوي في النقاش بآراء وأفكار متنوعة ومبدعة، وتم تعزيز تفاعلهن من خلال إضافة إعجابات على إجاباتهن المشجعة والمتميزة.

نتائج التنفيذ:

  • ارتفاع مستوى التفاعل والمشاركة داخل المنصة.

  • ظهور أفكار مبتكرة ومبدعة من الطالبات في مجال الذكاء الاصطناعي.

  • تعزيز مهارات التعبير الكتابي والخيال العلمي لديهن.

  • تحقيق ارتباط بين المفاهيم التقنية والحياة الواقعية بطريقة مشوقة.

التوصيات:

  • الاستمرار في تفعيل لوحات النقاش بشكل دوري لتنمية مهارات التفكير الناقد والإبداعي.

  • توظيف الذكاء الاصطناعي والروبوتات كعناصر محفزة في التعليم الرقمي.

  • مشاركة أبرز إجابات الطالبات المتميزة في لوحة شرف رقمية لتحفيز البقية.




الأحد، 2 نوفمبر 2025

"تنمية مهارات التفكير العليا من خلال تجربة الواقع المعزز في التعليم"

الأحد 11 / 5 / 1447هـ


 عنوان الدرس:

(التقنيات الناشئة) تقنية الواقع المعزز AR


المادة:

المهارات الرقمية — الصف (يُكتب المستوى المناسب)


هدف الدرس:

تنمية مهارات التفكير العليا لدى الطالبات من خلال تجربة الواقع المعزز وتحليل تطبيقاته في الحياة الواقعية.


وصف النشاط:


خلال الحصة، قمت بتفعيل استراتيجية التعلم بالاكتشاف، حيث طلبت من الطالبات البحث عن كلمة "حصان" في Google، ثم الدخول على خيار 3D واختيار عرض النموذج في البيئة الحقيقية باستخدام خاصية الواقع المعزز.


بعد تنفيذ التجربة، تم طرح أسئلة تفكيرية لتوجيه الطالبات نحو تحليل التجربة واستنتاج الاستخدامات التعليمية والتقنية لهذه الخاصية.


مهارات تم تطويرها:


التفكير الناقد والتحليل


الاستقصاء والاكتشاف


التفسير والاستنتاج


الربط بين المفاهيم التقنية والواقع


مهارات بحث رقمية


نتائج التعلم:


تميزت الطالبات بقدرة واضحة على شرح فكرة الواقع المعزز وكيفية دمج المجسمات الرقمية في البيئة الواقعية.


أظهرت الطالبات قدرة على استنتاج استخدامات التقنية في التعليم مثل دراسة الحيوانات، الفضاء، والأحياء والمجسمات الهندسية.


شاركت الطالبات في نقاش جماعي حول مستقبل التعليم باستخدام الواقع المعزز، وقدمن أمثلة عملية من وحي خيالهن.


أثر النشاط:


رفع مستوى الفضول التقني لدى الطالبات.


تحفيز الإبداع والتفكير التحليلي.


تعزيز فهم الطالبات للتكنولوجيا الحديثة وربطها بتجارب واقعية.