البرنامج التوعوي: "تجاوز اليوم… قد يكون ندم الغد"

إعداد:

المعلمة / أ. هنادي محمد قشقري

بالتعاون مع: وكيلة شؤون الطالبات / أ. منى الغامدي

تاريخ التنفيذ:

الثلاثاء 20  /1 / 1447هـ

أولًا: فكرة البرنامج

انطلاقًا من أهمية تعزيز قيم الانضباط واحترام الأنظمة، نُفّذ البرنامج التوعوي "تجاوز اليوم… قد يكون ندم الغد" لتوعية الطالبات بخطورة بعض الممارسات الخاطئة في وسائل التواصل الاجتماعي، وبيان ما يترتب عليها من آثار نظامية وأخلاقية.

ثانيًا: أهداف البرنامج

توعية الطالبات بخطورة إنشاء حسابات باسم المدرسة على وسائل التواصل الاجتماعي.

تعزيز الوعي بالفرق بين الحق العام والحق الخاص والمسؤولية النظامية المترتبة على التجاوزات الإلكترونية.

غرس قيم احترام النظام والانضباط في السلوك الواقعي والرقمي.

حماية سمعة المدرسة ومنسوبيها من أي إساءة أو تصرف فردي غير مسؤول.

ثالثًا: محاور البرنامج

كلمة توعوية بعنوان "تجاوز اليوم… قد يكون ندم الغد".

توضيح الفرق بين الحق العام والحق الخاص.

بيان توجيهات وزارة التعليم المتعلقة بمنع إنشاء الحسابات المدرسية على وسائل التواصل.

عرض العقوبات النظامية الواردة في نظام مكافحة الجرائم المعلوماتية.

توجيه رسالة للطالبة حول أثر التصرفات الرقمية على سمعتها وسمعة أسرتها ومدرستها.

رابعًا: الوسائل المستخدمة

عرض تقديمي بعنوان "احترام النظام… مسؤولية الجميع".

إلقاء الكلمة التوعوية من إعداد المعلمة.

مشاركة الطالبات في مناقشة أمثلة واقعية حول الاستخدام الآمن للمحتوى الرقمي.

خامسًا: النتائج المتحققة

زيادة وعي الطالبات بالمسؤولية القانونية والأخلاقية لما يُنشر عبر الإنترنت.

تعزيز روح الانتماء والاحترام للنظام المدرسي.

الحد من التجاوزات الرقمية التي قد تسيء للمؤسسة التعليمية.

سادسًا: التوصيات

استمرار تنفيذ البرامج التوعوية المرتبطة بالأمن الرقمي والانضباط السلوكي.

إدراج موضوعات “الأخلاقيات الرقمية” ضمن الأنشطة الفصلية.

تفعيل الرقابة الذاتية لدى الطالبات من خلال الحوار والتوجيه المستمر.

الخاتمة

جاء هذا البرنامج ليؤكد أن احترام النظام ليس تقييدًا للحرية، بل ضمانٌ لحماية الجميع، وأن الطالبة الواعية هي التي تمثل مدرستها وأخلاقها بأفضل صورة داخل المدرسة وخارجها.

توظيف التقنية في العمل التربوي والإداري

 الخميس 15 / 5  /1447هـ

فكرة التجربة:

انطلقت الفكرة بالتعاون مع الموجهة الطلابية التي رغبت في تكريم الطالبات الأوائل على الفترة الأولى، فتم البحث عن طريقة تسهّل استخراج أسماء الأوائل من إشعارات متعددة في ملف Excel دون الحاجة إلى جمعها يدويًا.

آلية التنفيذ:

تم استخدام دالة INDIRECT في Excel بطريقة عملية وسهلة، حيث ساعدت على الربط بين أوراق العمل المختلفة واستخراج المجاميع النهائية مباشرة في صفحة واحدة.

وبذلك أمكن تحديد الطالبات الأوائل بسرعة ودقة من جميع الإشعارات دون تكرار العمل اليدوي.

المنجز:

تم إعداد مقطع مرئي توضيحي يشرح الخطوات بالتفصيل، ونُشر على قناة اليوتيوب 

كما تم مشاركة التجربة في منصة "إكس" لتعميم الفائدة وتمكين المعلمين والمعلمات من الاستفادة من الطريقة في أعمالهم.

أثر التجربة:

• تسريع عملية استخراج النتائج وتحديد الأوائل.
• رفع كفاءة استخدام برامج الحاسب في العمل المدرسي.
• تعزيز ثقافة توظيف التقنية في المهام الإدارية والتعليمية.
• مشاركة المعرفة والخبرة مع الزملاء عبر المنصات الرقمية.

تفعيل لوحة النقاش (روبوت أحلامي) لتنمية الإبداع والخيال التقني لدى طالبات الصف الأول الثانوي

 

تاريخ التفعيل: 08 / 05 / 1447 هـ

هدف النشاط:

يهدف هذا النشاط إلى تنمية مهارات التفكير الإبداعي والتخيل التقني لدى الطالبات، من خلال تحفيزهن على تصميم فكرة لروبوت يعتمد على الذكاء الاصطناعي يساعد في حياتهن اليومية.

آلية التنفيذ:

تم – بحمد الله – تفعيل لوحة النقاش في منصة مدرستي بنجاح تحت عنوان "روبوت أحلامي".

طرحت المعلمة سؤالًا مفتوحًا محفزًا للخيال حول ابتكار روبوت ذكي، وتوضيح شكله ومهامه ووظيفته في الحياة اليومية.

شاركت مجموعة كبيرة من طالبات الصف الأول الثانوي في النقاش بآراء وأفكار متنوعة ومبدعة، وتم تعزيز تفاعلهن من خلال إضافة إعجابات على إجاباتهن المشجعة والمتميزة.

نتائج التنفيذ:

• ارتفاع مستوى التفاعل والمشاركة داخل المنصة.

• ظهور أفكار مبتكرة ومبدعة من الطالبات في مجال الذكاء الاصطناعي.

• تعزيز مهارات التعبير الكتابي والخيال العلمي لديهن.

• تحقيق ارتباط بين المفاهيم التقنية والحياة الواقعية بطريقة مشوقة.

التوصيات:

• الاستمرار في تفعيل لوحات النقاش بشكل دوري لتنمية مهارات التفكير الناقد والإبداعي.

• توظيف الذكاء الاصطناعي والروبوتات كعناصر محفزة في التعليم الرقمي.

• مشاركة أبرز إجابات الطالبات المتميزة في لوحة شرف رقمية لتحفيز البقية.

"تنمية مهارات التفكير العليا من خلال تجربة الواقع المعزز في التعليم"

الأحد 11 / 5 / 1447هـ

 عنوان الدرس:

(التقنيات الناشئة) تقنية الواقع المعزز AR

المادة:

المهارات الرقمية — الصف (يُكتب المستوى المناسب)

هدف الدرس:

تنمية مهارات التفكير العليا لدى الطالبات من خلال تجربة الواقع المعزز وتحليل تطبيقاته في الحياة الواقعية.

وصف النشاط:

خلال الحصة، قمت بتفعيل استراتيجية التعلم بالاكتشاف، حيث طلبت من الطالبات البحث عن كلمة "حصان" في Google، ثم الدخول على خيار 3D واختيار عرض النموذج في البيئة الحقيقية باستخدام خاصية الواقع المعزز.

بعد تنفيذ التجربة، تم طرح أسئلة تفكيرية لتوجيه الطالبات نحو تحليل التجربة واستنتاج الاستخدامات التعليمية والتقنية لهذه الخاصية.

مهارات تم تطويرها:

التفكير الناقد والتحليل

الاستقصاء والاكتشاف

التفسير والاستنتاج

الربط بين المفاهيم التقنية والواقع

مهارات بحث رقمية

نتائج التعلم:

تميزت الطالبات بقدرة واضحة على شرح فكرة الواقع المعزز وكيفية دمج المجسمات الرقمية في البيئة الواقعية.

أظهرت الطالبات قدرة على استنتاج استخدامات التقنية في التعليم مثل دراسة الحيوانات، الفضاء، والأحياء والمجسمات الهندسية.

شاركت الطالبات في نقاش جماعي حول مستقبل التعليم باستخدام الواقع المعزز، وقدمن أمثلة عملية من وحي خيالهن.

أثر النشاط:

رفع مستوى الفضول التقني لدى الطالبات.

تحفيز الإبداع والتفكير التحليلي.

تعزيز فهم الطالبات للتكنولوجيا الحديثة وربطها بتجارب واقعية.

جهود المعلمة هنادي في مبادرة جسور

 

في إطار تنفيذ مبادرة "جسور" التابعة لإدارة تعليم جدة، والتي تهدف إلى تعزيز دور الأسر في تعلم الأبناء ودعم مستقبلهم التعليمي، شاركت المعلمة هنادي محمد قشقري – عضوة لجنة المبادرة – بعدد من الأنشطة الفاعلة التي تسهم في تحقيق أهداف المبادرة.

قامت أ. هنادي بإعداد فيديو تعريفي بمبادرة "جسور" للتعريف بأهدافها ورسالتها

 كما صممت إعلانًا لمسابقة "استثمار لا يُقدّر بثمن" ضمن متطلبات المبادرة، والتي تهدف إلى تشجيع الأسر على دعم تعلم أبنائهم بطرق مبتكرة.

كما كان للمعلمة دور فاعل في إشراك الأمهات في تصميم الفيديوهات، تعزيزًا لمبدأ الشراكة والتعاون بين المدرسة والأسرة، وترسيخًا لقيمة المشاركة المجتمعية في دعم التعليم.

تُعد هذه الجهود نموذجًا يحتذى به في تفعيل مبادرات تعليمية تعزز الترابط بين البيت والمدرسة، وتسهم في بناء جيلٍ واعٍ ومتعلّم.

 لاقت المبادرة تجاوبًا رائعًا من الأمهات، إذ وصل عدد المشاركات إلى سبعة مقاطع فيديو قدّمتها الأمهات دعمًا لبناتهن. وبعد فرز المشاركات وفق معايير المسابقة، تميّزت مشاركة والدة الطالبة شموخ اللقماني التي تم ترشيحها لتمثيل المدرسة على مستوى الإدارة التعليمية.

وحرصت المعلّمة على تقدير جهود جميع الأمهات المشاركات، حيث جرى تكريمهن بشهادات شكر وتقدير تقديرًا لتفاعلهم الإيجابي ودورهم الفعّال في إنجاح المبادرة.

هنا رابط للفيديوهات

مبادرة (عون)

تاريخ البداية: الأحد 8 / 3 / 1447هـ

مستمرة إلى نهاية العام الدراسي

أحضرت المعلمة هنادي محمد قشقري عدد (2) من الأجهزة اللوحية بهدف دعم الطالبات وتمكينهن من استخدام التكنولوجيا بفعالية لتعزيز تعلمهن، وتحقيق التفوق الأكاديمي من خلال تسهيل الوصول إلى المنصات التعليمية وحل الأنشطة والواجبات.

الأهداف التفصيلية:

• تمكين الطالبات من استخدام الأجهزة اللوحية بكفاءة للوصول إلى المنصات التعليمية.

• تسهيل أداء الواجبات والاختبارات والأنشطة الإلكترونية.

• دعم الطالبات اللواتي يواجهن صعوبات في الوصول إلى الموارد التقنية.

سير المبادرة:

بدأت مبادرة "عون" من إعداد وتنفيذ المعلمة هنادي محمد قشقري منذ العام الدراسي 1446هـ، واستمرت بنجاح خلال هذا العام 1447هـ، مما يعكس استدامتها وتحقيقها لأثر واضح ومستمر في دعم العملية التعليمية.

تم توزيع الأجهزة اللوحية على الطالبات المستهدفات وتدريبهن على كيفية استخدامها للوصول إلى المنصات التعليمية وحل الواجبات والاختبارات الإلكترونية.

أسهمت المبادرة في تحسن ملحوظ في مستوى أداء الطالبات بعد فترة من الاستخدام المنتظم للتقنية، كما تم تقديم الدعم التقني المستمر للطالبات اللواتي واجهن صعوبات فنية لضمان استمرارية التعلم بسلاسة.

وقد تم توثيق مشاركة الطالبات من خلال ورقة توقيعات تثبت استلام الأجهزة واستخدامها الفعّال ضمن إطار المبادرة.

التوصيات:

مراجعة وتحديث الأجهزة: التأكد من تحديث الأجهزة بانتظام وصيانتها للحفاظ على كفاءتها، وتوفير الأجهزة الحديثة التي تدعم التطبيقات التعليمية المتطورة.

تشجيع التعلم الذاتي: تحفيز الطالبات على الاعتماد على أنفسهن في حل الواجبات والأنشطة عبر الأجهزة اللوحية، مما يعزز مهارات التفكير المستقل ويغرس ثقافة المسؤولية الرقمية لديهن.

بطاقات شكر و تقدير للطالبات الحاصلات على 100 و 99 في الفترة الأولى

تكريم الطالبات المتفوقات اللواتي حقّقن درجة 

99 أو  100

في الفترة الأولى، وذلك لتعزيز الدافعية والتفوق.

إشراك أولياء الأمور في دعم بناتهنّ، وتعميق ارتباط الأسرة ببيئة المدرسة.

نشر ثقافة التقدير والامتنان داخل المجتمع المدرسي، من خلال عرض النتائج على منصة منصة مدرستي ومجموعة الأمهات على الواتساب.

رفع معنويات الطالبات، وتشجيع زميلاتهنّ للسعي نحو التميز الأكاديمي. 

تطبيقات لمعلمات على الذكاء الاصطناعي في كانفا

لوحة تعزيز

مسابقة وطنية في اليوم الوطني

مسابقة في التوعية بالأمن السيبراني

توظيف تقنية الواقع المعزز في التعليم

7 / 4/  1447هـ

في إطار سعي المدرسة لتفعيل التقنيات الحديثة في العملية التعليمية وتنمية مهارات الطالبات الرقمية، قمتُ باستخدام تطبيق (Halo AR) داخل حصة مادة المهارات الرقمية للصف الثالث متوسط، وذلك للتعرف على مفهوم قواعد البيانات بطريقة تفاعلية مبتكرة.

آلية التطبيق تمت كالتالي:

قمتُ بإعداد بطاقة تعليمية تحمل صورة مرتبطة بموضوع الدرس.

عند قيام الطالبات بمسح البطاقة عبر تطبيق Halo AR ظهرت لهن صورة تعريفية توضح مفهوم قاعدة البيانات بشكل مبسط ومرئي.

ساعدت هذه التجربة الطالبات على ربط المفهوم النظري بالتمثيل البصري، مما عزز الفهم وسهّل عملية الاستيعاب.

الأثر التعليمي للتجربة:

تحفيز دافعية الطالبات للتعلم وإثارة فضولهن.

تعزيز الفهم العميق لمفهوم قواعد البيانات من خلال التمثيل المرئي.

تنمية مهارات الطالبات في التعامل مع تطبيقات الواقع المعزز.

إثراء البيئة الصفية وإضافة جو من التفاعل والحماس.

التوصية:

يُنصح بتوسيع استخدام تقنيات الواقع المعزز في بقية وحدات مادة المهارات الرقمية ومقررات دراسية أخرى، لما لها من أثر إيجابي في تعزيز الفهم وإثراء التجربة التعليمية.

لوحات تعزيز

 فصل ثالث متوسط 1

***********************

فصل ثالث متوسط2

***********************

فصل ثاني متوسط1 

***********************

فصل ثاني متوسط2

***********************

فصل أول ثانوي 2

معرض عقول رقمية 3

المقدمة

انطلاقًا من الاحتفاء باليوم الوطني السعودي، نُفّذ هذا البرنامج التدريبي بهدف توظيف التقنيات الرقمية في تصميم مشاريع إبداعية تعكس روح الانتماء والاعتزاز بالوطن. تم تطبيق البرنامج مع مجموعة من طالبات الصف الأول الثانوي، من خلال خطة زمنية امتدت على 20 يومًا، تضمنت التدريب، البحث، التصميم، والبرمجة، وصولًا إلى عرض المشاريع في معرض ختامي.

---

الهدف الرئيسي

تنمية مهارات الطالبات التقنية والإبداعية من خلال إنتاج مشاريع رقمية تفاعلية تعبّر عن اليوم الوطني السعودي، باستخدام أدوات برمجية حديثة مثل Scratch و Makey Makey.

---

الفئة المستهدفة

طالبات مختارات من الصف الأول الثانوي وعددهن 10 طالبات

---

الأهداف التفصيلية

• إكساب الطالبات مهارات البحث وجمع المعلومات من مصادر موثوقة.

• تدريب الطالبات على استخدام أدوات البرمجة التفاعلية.

• تعزيز مهارات التصميم الرقمي والإنتاج الإبداعي.

• تنمية مهارات العرض والتواصل أمام الجمهور.

• غرس قيم الانتماء والاعتزاز بالوطن من خلال مشاريع رقمية هادفة.

---

نبذة مختصرة عن المشاريع

1. مشروع رؤية وطن لعرض 4 نماذج من المشاريع الجديدة

2. مشروع أبطال السعودية لاستعراض منجزات 4 سعوديين

3. مشروع معالم السعودية عبارة عن أسئلة تفاعلية

---

المهارات المكتسبة لدى الطالبات

• مهارات تقنية: (البرمجة، التصميم الرقمي، دمج الوسائط المتعددة).

• مهارات بحثية: (جمع وتحليل المعلومات، التوثيق).

• مهارات شخصية: (التعاون، إدارة الوقت، التفكير النقدي).

• مهارات تواصل: (العرض الشفهي، الإلقاء أمام الجمهور).

---

الاستراتيجيات المستخدمة

• التعلم القائم على المشاريع (PBL).

• التعلم التعاوني من خلال العمل ضمن مجموعات.

• التجريب العملي عبر التدريب على الأدوات الرقمية.

• العرض والتغذية الراجعة لتحسين المشاريع باستمرار.

التحديات و الصعوبات:

مشاكل في الأجهزة أو نقص عددها مقارنة بعدد الطالبات.

صعوبة توفير مكان مناسب لعقد الورش أو للعرض النهائي (المعرض).

صور أثناء العمل 

 

وهنا تصوير مرئي للمشاريع

قياس الأثر

اختُتم البرنامج بقياس أثره على الطالبات من خلال توزيع استبانة إلكترونية مخصّصة لطالبات الصف الأول الثانوي، بهدف تقييم مدى تحقق الأهداف المهارية والتعليمية والقيمية للمبادرة. شملت الاستبانة محاور عدة أهمها:

مدى اكتساب الطالبات لمهارات البرمجة والتصميم الرقمي.

مدى تنمية مهارات البحث والتوثيق وتنظيم المعلومات.

فاعلية العمل التعاوني وتقسيم المهام داخل المجموعات.

تطوير مهارات العرض والتواصل أمام الجمهور.

تعزيز الشعور بالانتماء والاعتزاز بالوطن من خلال إنتاج مشاريع رقمية وطنية.

أظهرت نتائج الاستبانة — ولله الحمد — مستوى رضا مرتفعًا لدى الطالبات، كما بيّنت تحسنًا ملحوظًا في مهاراتهن الرقمية والإبداعية، وارتفاع دافعيتهن للتعلم والمشاركة في مشاريع تقنية مستقبلية. كما عبّرت الطالبات عن فخرهن بالمشاركة في فعالية وطنية رقمية تعكس هويتهن السعودية وتدعم تطلعات رؤية المملكة 2030 في تنمية المهارات التقنية والابتكار.

ورشة عمل (إبداع رقمي بهوية سعودية)

الأحد 29 / 3 / 1447

اسم المعلمة المنفذة: هنادي قشقري

المادة: الحاسب الآلي

الفئة المستهدفة: طالبات الصف الثالث متوسط

عنوان الورشة: إبداع رقمي بهوية سعودية

فكرة الورشة:

تم تنفيذ ورشة عمل للطالبات بعنوان إبداع رقمي بهوية سعودية.

جاءت الفكرة بهدف دمج الإبداع الوطني بالتقنيات الحديثة، من خلال تصميم إعلانات احترافية تسلط الضوء على المنتجات والمطاعم السعودية، وتعكس اعتزازنا بهويتنا الوطنية.

أهداف الورشة:

تعزيز الانتماء للوطن من خلال إبراز المنتجات والمشاريع المحلية.

إكساب الطالبات مهارات في استخدام أدوات الذكاء الاصطناعي.

تنمية مهارات التفكير الإبداعي والتصميم الجرافيكي.

تشجيع العمل التعاوني وروح الفريق بين الطالبات.

مبادرة صوتي يكتب

 الأربعاء 

أولاً: فكرة المبادرة

تهدف المبادرة إلى تطوير مهارة القراءة الجهرية لدى الطالبات من خلال استثمار خاصية التعرف على الصوت (Voice Typing) في برنامج Microsoft Word، حيث تقوم الطالبة بقراءة نص محدد بصوت مسموع أمام جهاز الحاسب أو التابلت، فيقوم البرنامج بتحويل صوتها إلى نص مكتوب. فإذا خرج النص المكتوب صحيحًا وخاليًا من الأخطاء الإملائية واللفظية، فهذا مؤشر على جودة نطق الطالبة وصحة قراءتها.

ثانياً: الأهداف

تعزيز مهارة القراءة الجهرية الصحيحة وفهم نطق الحروف والكلمات.

تنمية الثقة بالنفس لدى الطالبة في التحدث أمام الآخرين.

دمج التقنية في تحسين مهارات اللغة والقراءة.

استثمار حصص الاحتياط بطريقة مفيدة ومرتبطة بالتعلم.

ثالثاً: خطوات التنفيذ في الحصة

الإعداد المسبق

تجهيز جهاز حاسب أو تابلت مزوّد ببرنامج Microsoft Word وميكروفون فعّال.

اختيار نصوص مناسبة لمستوى الطالبات (قصيرة وواضحة).

التطبيق

تقسيم الطالبات إلى مجموعات أو العمل بشكل فردي.

إعطاء كل طالبة نصًا لتقرأه بصوت واضح أمام الجهاز.

متابعة الكتابة التي تنتجها خاصية التحويل الصوتي في Word.

التقييم والتغذية الراجعة

مقارنة النص المكتوب بما قرأته الطالبة.

في حال ظهور أخطاء، يتم مناقشة سببها (سرعة القراءة، مخارج الحروف، وضوح الصوت).

تشجيع الطالبة على إعادة المحاولة حتى تصل لقراءة صحيحة.

رابعاً: الفئة المستهدفة

طالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية.

خامساً: النتائج المتوقعة

رفع مستوى الطالبة في مهارة القراءة والنطق السليم.

زيادة تفاعل الطالبات في حصص الاحتياط وتحويلها إلى تعلم نشط.

تعزيز الثقة باستخدام التقنية لخدمة اللغة والتعلم الذاتي.

سادساً: متطلبات المبادرة

أجهزة حاسب/تابلت بها برنامج Microsoft Word.

اتصال إنترنت (عند الحاجة لتفعيل ميزة الإملاء الصوتي).

نصوص تدريبية مناسبة.

سابعاً: التوصيات للتطوير

توسيع التطبيق ليشمل مواد مختلفة (لغة عربية، إنجليزية).

تصميم سجل متابعة لكل طالبة لقياس التحسن.

مشاركة النتائج في لوحة شرف أو عبر قنوات المدرسة لتحفيز الطالبات.

الجمل

أضاءَت الأنوارُ في أرجاءِ المسرح استعدادًا لبدءِ الاحتفال السنوي الذي أُقيمَ لتكريمِ الطالباتِ المتفوِّقات.

استأذَنَت أسماءُ معلمتها لتشرحَ لزميلاتِها إنجازَها في مشروعٍ ابتكاريٍّ أبدعت فيه بمهارةٍ وإتقان.

امتلأت القاعةُ بأصواتِ التشجيعِ حين أُعلِنَ عن الفائزةِ الأولى في مسابقة الإلقاءِ والتعبير الإبداعي.

تأهَّبَت الطالبةُ بثقةٍ لتقديمِ فقرتها في الإذاعة المدرسية أمام الأقران والإدارة وأولياء الأمور.

استأنف الفريقُ أعمالَه بحماسٍ بعد انتهاء فترةِ الاستراحة لإنجازِ بقية المهام المطلوبة بدقةٍ ونظام.

أبدت المعلمةُ إعجابَها بأداءِ الطالبات اللواتي استعنَّ بالتقنية الحديثة لتطويرِ مهاراتهنّ في القراءة الصحيحة.

في أثناءِ الورشةِ التعليميّة استوقفَت المدربةُ الطالبات لتوضيحِ أهميةِ التأني والتدرُّب على مخارجِ الحروف.

أظهرت الطالبةُ تألقًا ملحوظًا في إلقاءِ النصِّ الأدبيّ بإحساسٍ عالٍ ونطقٍ سليم للألفاظ المعقَّدة.

اجتمعت الأُسرُ في بهو المدرسة بعد انتهاء البرنامج التثقيفيّ لتبادلِ الآراء حول أثر القراءة اليومية على أبنائهنّ.

أكدت المعلمةُ أنّ التهيئةَ النفسيةَ للطالبة قبل القراءة الجهرية تساعدها على التغلّب على رهبة الجمهور.

تقرير مبادرة إنشاء موقع لعرض درجات الواجبات بطريقة آمنة

 تقرير مبادرة إنشاء موقع لعرض درجات الواجبات بطريقة آمنة

اسم المبادرة:

منصة متابعة واجبات الطالبات

الجهة المنفِّذة:

المعلمة/ هنادي قشقري

التاريخ: الفصل الأول كامل

 

الفئة المستهدفة:

طالبات الصف الثاني المتوسط - ثالث متوسط – وأولياء الأمور

أولًا: خلفية المبادرة

نظرًا لانزعاج بعض الأمهات من نشر درجات واجبات الطالبات في مجموعة التواصل الخاصة بالصف، وحفاظًا على خصوصية الطالبات وبياناتهن، تم البحث عن طريقة بديلة وآمنة تمكّن كل طالبة من الاطلاع على نتائج واجباتها الفردية دون كشف بيانات باقي الطالبات.

ثانيًا: وصف المبادرة

تم تصميم موقع إلكتروني مبسَّط باستخدام منصة Canva AI، يتيح للطالبة إدخال رقم سجلها المدني، لتظهر لها مباشرةً عدد الواجبات المنجزة ودرجاتها دون الحاجة لعرض النتائج أمام الجميع.

رابط الموقع: اضغطي هنا

ثالثًا: أهداف المبادرة

تعزيز خصوصية بيانات الطالبات وحماية معلوماتهن الشخصية.

تمكين الطالبة من متابعة أدائها الأكاديمي ذاتيًا.

تلبية ملاحظات أولياء الأمور وتوفير بيئة تعليمية تراعي الشفافية والخصوصية.

توظيف الأدوات الرقمية الحديثة في تحسين التواصل الأكاديمي.

رابعًا: خطوات التنفيذ

تحديد المشكلة من خلال ملاحظة تعليقات الأمهات في القروب.

البحث عن حلول رقمية سهلة وسريعة.

تصميم موقع إلكتروني يعرض الدرجات بطريقة فردية.

تجربة الموقع والتأكد من سهولة الاستخدام ودقة النتائج.

نشر الرابط للطالبات وأولياء الأمور مع شرح طريقة الدخول.

خامسًا: الأثر والنتائج

رضا أولياء الأمور عن احترام خصوصية بناتهم.

تحفيز الطالبات على متابعة إنجاز الواجبات بأنفسهن.

تحسين العلاقة بين المدرسة والأسرة من خلال الاستماع للملاحظات وتطوير حلول مناسبة.

اكتساب مهارة جديدة في تصميم مواقع تعليمية تفاعلية.

سادسًا: التوصيات

تعميم الفكرة على الصفوف الأخرى.

تطوير الموقع مستقبلًا ليشمل متابعة أنشطة أخرى كالاختبارات القصيرة والتقييمات.

الاستمرار في الاستماع لملاحظات أولياء الأمور وتحسين الخدمات التعليمية الرقمية.

https://hanadi1.my.canva.site/dagz34akdck

توظيف تقنيات ووسائل التعلم (برنامج صانع الأفلام)

 

الأحد 29 / 3 / 1447هـ

المادة: المهارات الرقمية

الصف: الثاني متوسط (2)

الموضوع: تصميم فيديو عن معالم السعودية

الأداة المستخدمة: برنامج صانع الأفلام

تفاصيل التنفيذ:

بدأت الحصة بتمهيد مشوق، حيث عرضت مقطعًا قصيرًا عن معالم السعودية لإثارة الدافعية.

شرحت خطوات استخدام برنامج صانع الأفلام عمليًا عبر جهاز العرض مع ربطها بأمثلة حية.

دمجت أكثر من وسيلة تعليمية (صور، نصوص، مقاطع صوتية، عروض توضيحية) لتوضيح الفكرة.

أتيحت الفرصة للطالبات للعمل الجماعي والتعاوني على تصميم فيديوهات قصيرة، مما عزز مهارات التواصل وحل المشكلات.

تابعت إنجازات الطالبات، وقدمت التغذية الراجعة الفردية والجماعية بشكل فوري لتحسين المنتجات.

التفاعل:

كان تفاعل الطالبات ملحوظًا، حيث أبدين شغفًا باستخدام التقنية، وأظهرن إبداعًا في اختيار الصور والمؤثرات، وتوظيفها في فيديوهات تعكس اعتزازهن بالمعالم الوطنية.

النتيجة:

تحققت جميع أهداف الدرس بكفاءة عالية.

عزز الدرس القيم الوطنية لدى الطالبات.

تنامت لديهن المهارات التقنية في تصميم الفيديوهات.